تُعد الفراولة مصدرًا غنيًا بفيتامين (ج)، والحديد، والبوتاسيوم، والألياف،
ويمكن زراعتها في مجموعة واسعة من أنواع التربة، بداية من الرمال الخفيفة وحتى الطين الثقيل.
تنتشر زراعة الفراولة على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم، وهي من محاصيل الخضر ذات العائد الاقتصادي الكبير، ويزداد هذا العائد كلما أمكن إنتاج ثمار بمواصفات قياسية. ويُعتبر عنصر البوتاسيوم من أكثر العناصر أهمية وتأثيرًا من أجل الحصول على ثمار بمواصفات تصديرية جيدة. ومن أهم أدوار عنصر البوتاسيوم:
الفراولة محصول من المحاصيل الاقتصادية والتصديرية الهامة، ويُعتبر من أكثر المحاصيل استهلاكًا وتأثرًا بعنصر الفوسفور، لأنه عامل محدد في زيادة إنتاجية المحصول من خلال:
الفراولة من المحاصيل التي تتأثر بعنصر الكالسيوم، حيث إن له علاقة مباشرة بـ:
تظهر أعراض النقص على الأوراق المسنة، لأنه عنصر متحرك داخل النبات وتكون أعراض بداية النقص على صورة اسمرار أو تلون بني وجفاف بالسطح العلوي لحواف الأوراق الصغيرة مكتملة التكوين. ينتشر ذلك تدريجيًا داخل النصل بين العروق، ويمتد إلى أن يشمل نصل الورقة بأكمله، ولكن يبقى الجزء القاعدي منها أخضر اللون. كما تظهر أعراض نقص عنصر البوتاسيوم على الفراولة في:-
تظهر أعراض نقص عنصر الفوسفور على محصول الفراولة، حيث تبدو النباتات خضراء فاتحة اللون، والأوراق صغيرة الحجم، كما تظهر أعراض النقص في:-
ومن أعراض نقص الكالسيوم على محصول الفراولة ظهور لون أخضر مصفر على الأوراق الحديثة، بالإضافة إلى:-